كان صلى الله عليه وسلم أسيل الوجه مسنون الخدين ولم يكن مستديراً غاية التدوير، بل كان بين الاستدارة والإسالة هو أجمل عند كل ذي ذوق سليم. وكان وجهه مثل الشمس والقمر في الإشراق والصفاء، مليحاً كأنما صيغ من فضة لا أوضأ ولا أضوأ منه وكان صلى الله عليه وسلم إذا سر استنار وجهه حتى كأن وجهه قطعة قمر. قال عنه البراء بن عازب: (كان أحسن الناس وجهًا و أحسنهم خلقاً
صفة وجهه
yasso elhawy- مشرف عام
- عدد المساهمات : 105
نقاط : 5737
السٌّمعَة : 3
تاريخ التسجيل : 29/11/2009
العمر : 28
الموقع : الخرطوم
بطاقة الشخصية
حقل 1: 1
- مساهمة رقم 1